نقاط القوة

نقاط الضعف

٠      للقسم رؤية ورسالة وأهداف تم صياغتها وفق معايير ضمان الجودة المعتمدة عالمياً في مجالات المناهج الهندسية والعلمية وأخلاقيات المهنة سعيا للحصول على الاعتماد الأكاديمي.

٠      تجري عملية مراجعة دورية لرؤية ورسالة وأهداف القسم عند حدوث تغييرات في البيئة التعليمية الداخلية أو الخارجية سواء على مستوى الفروع  العلمية من خلال لجنة الجودة والاعتماد الأكاديمي أو تشكيل لجان مختصة، أو بالاستفادة من مجالس الخبراء الاستشاريين وكذلك استبيانات الطلبة والتدريسيين.

٠      للقسم خطة استراتيجية عامة مستقاة من رؤيتها وأهدافها وتسعى لتنفيذها منذ أن بدأ العمل بأساسيات ضمان الجودة في القطاع التعليمي الجامعي وآخرها صدرت ضمن تقرير التقييم الذاتي وفق المعايير الوطنية للاعتماد المؤسسي للعام الدراسي 2019/2018.

٠      وجود دعم إداري من رئاسة القسم يعكس نهجه في تطوير وتحسين مخرجات العملية التعليمية والإيمان الكبير من رئاسة القسم بأهمية تحديد الملامح المستقبلية وترجمة الأهداف الى خطط عمل.

٠     توافر أعضاء هيأة التدريس من ذوي الكفاءة العالية المتخصصة في الجامعة.

٠      انتشار الوعي بأساسيات ضمان الجودة والسعي في الحصول على الاعتماد البرامجي والمؤسسي

٠      العلاقات الجيدة السائدة بين رئاسة القسم وبين التدريسيين والموظفين.

٠      تنوع البرامج الأكاديمية في القسم .

٠      يتم مراجعة الهيكل التنظيمي للجامعة بشكل دوري من قبل لجنة الهياكل التنظيمية.

٠      تتسم إجراءات القسم بالشفافية خاصة فيما يتعلق بالإجراءات الإدارية التي تحد من الفساد مثل تطبيق القوانين والتعليمات بشكل دقيق وواضح وتشكيل لجان تدقيقية وتحقيقية ولجان اعتدال الأسعار واستقبال الشكاوى والمقترحات.

٠      تداول المعلومات بشتى أنواعها بشكل سهل لتدعيم الثقة بين الطلبة وهيأة التدريس والعاملين مما يؤدي الى جذبهم للمشاركة في خطط التطوير.

٠     تفعيل الكثير من الاتفاقيات المبرمة بين القسم وجهات علمية عالمية كالجامعات والمؤسسات العلمية، والسعي لإبرام اتفاقيات جديدة.

٠      عدم المراجعة الدورية لتنفيذ الخطة الاستراتيجية والمعوقات التي تحول دون تنفيذها.

٠      عدم الاطلاع عن كثب على الخطة الاستراتيجية للقسم من قبل التدريسيين.

٠      عدم الالتزام بتنفيذ مشروعات الخطط الاستراتيجية في الأعوام الماضية حيث يجب أن لا يقتصر الأمر على إعداد الخطط وحفظها في المكاتب والحواسيب.

٠       عدم وجود استراتيجية فرعية للتعليم والتعلم.

٠   عدم تحديد معايير موضوعية لاختيار القيادات الأكاديمية (رئيس فرع، رئيس قسم، المعاونون لرئيس القسم)

٠  عدم وجود دوريات علمية لها  Cite Scoreأو Impact  .Factor

٠      عدم توفر التمويل اللازم لتنفيذ مشروعات الخطة الاستراتيجية.

٠      عدم ربط البرامج التعليمية بمتطلبات سوق العمل مما أدى إلى عدم حصول الكثير من الخريجين على فرص عمل. للطلبة والخريجين.

٠      عدم تمويل مشاركات التدريسيين في الندوات، المؤتمرات، وورش العمل التي تقام على مستوى عربي أو عالمي، ولا يخفى ما لهذه المشاركات من أهمية كبيرة في تبادل الخبرات.

٠      عدم وجود برامج تعليمية حصلت على الاعتماد البرامجي بموجب المعايير الوطنية، مع أن السعي حثيث للحصول على الاعتماد الوطني تمهيدا للتقديم على الاعتماد البرامجي من ABET.

٠      عدم وجود خطة لجذب الطلبة الأجانب للدراسة على مستوى الدراسات الأولية والعليا، وهناك فرصة لذلك بعدما أصبح التعليم الآن عن بعد بسبب الظروف الصحية الراهنة.

٠      الضعف في عقد برامج تعاون مع المؤسسات الحكومية ذات العلاقة بتخصصات الجامعة لتمويل بحوث طلبة الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه) التي تمثل حلولاً لمشاكل تعاني منها تلك المؤسسات والخلل يمكن في عدم وجود التمويل من قبل تلك المؤسسات.

٠      عدم الاستفادة الجيدة من الكفاأت الأكاديمية السابقة في صياغة الخطط وتنفيذها التي تصب في تحقيق الأهداف المعلنة للجامعة.

٠      ضعف مشاركة منظمات المجتمع المدني وشركات القطاع الخاص في دعم أنشطة الجامعة المختلفة.

٠     اختلال نسبة عدد أعضاء هيأة التدريس إلى عدد الطلاب.

٠     عدم الاستفادة من أنشطة المنظمات العالمية كاليونسكو  UNESCOليونيسيف وغيرها.

٠   تداخل بعض التعليمات والضوابط الوزارية مع القوانين النافذة مما يربك العمل.

٠   منافسة مؤسسات التعليم الأجنبي الخارجي للجامعات العراقية الرصينة خصوصا في الدراسات العليا لمحدودية عدد المقاعد في جامعتنا وهذا يؤدي الى توجه طلبتنا للدراسة في الخارج وان كانت بمستويات أدنى من مستوى جامعاتنا.

٠       ضعف البنية التحتية للقسم من مختبرات متطورة وقاعات حديثة وفضاءات وحدائق واسعة.

نقاط القوة

نقاط الضعف

٠      يوجد في القسم هياكل تنظيمية كلية وجزئية توضح العلاقات والاتصالات والأقسام والشعب والوحدات المرتبطة بكل تشكيل. ويتم مراجعة هذه الهياكل بشكل مستمر من خلال لجنة جامعية متخصصة بالهياكل النتظدمدة.

٠      تطبق الجامعة قانون الجامعات بشكل دقيق، إذ تعمل على تطبيق قانون وزارة التعليم العالي والبحث العلمي رقم  40لسنة 1988 المعدل، وقانون الخدمة الجامعية رقم  23لسنة 2008 المعدل، وقانون رعاية العلماء، وقانون استحداث الدراسات المسائية رقم 148 لسنة 1996 وقانون المكاتب العلمية والاستشارية رقم 7 لسنة 1997، فضلا عن قرار تأسيس الجامعة التكنولوجية سنة 1975.

٠      إن مسؤوليات وصلاحيات مجلس الجامعة ومجالس الأقسام العلمية، ومجالس الفروع العلمية، ومجلس الجودة محددة وموثقة بشكل دليل يتم مراجعته بشكل مستمر.

٠      يوجد دليل للوصف الوظيفي لجميع الوظائف والمناصب الموجودة في الجامعة وأقسامها ويجري مراجعته وتحديثه بشكل مستمر من قبل لجنة جامعية خاصة (لجنة الوصف الوظيفي).

٠      توجد لدى الجامعة وأقسامها المختلفة خطط لتحسين الأداء تتضمن جميع مواطن الضعف في الأداء والإجراءات، وتكون هذه الخطط شاملة لجميع مفاصل ومحاور العملية الإدارية والتعليمية وبموجب المعايير الوطنية أو العالمية المعتمدة.

٠      تتوفر لدى الجامعة لوائح وقواعد للسلوك الوظيفي يجري نشرها وتوضيحها للعاملين، ويتم اعتمادها كأحد الخصائص التي يجب أن يتمتع بها شاغل الوظيفة.

٠      تراعي الجامعة الشفافية والوضوح في تطبيق الأنظمة والقوانين والتعليمات، ويتم الإفصاح عن العديد من الإجراءات الإدارية والعلمية والمالية من خلال أمانة مجلس الجامعة، واجتماعات مجلس الجامعة ومجالس الأقسام، وعقد اجتماعات الهيئات التدريسية والإدارية (هيئة عامة) مرتين على الأقل خلال العام الدراسي. كما تراعي الجامعة توفير المعلومات بمختلف أنواعها لجميع العاملين فيها عند الحاجة.

٠      تعتمد الجامعة نظام للحوافز السنوية، يتم إعلانه والتعريف به لجميع العاملين من تدريسيين وموظفين، الذي يعتمد على صندوق التعليم العالي. كما يتم توزيع الحوافز السنوية وحسب الاستحقاقات والنقاط الموضوعة من خلال مبدا ربط الحافز بالإنتاجية.

٠      تعمل الجامعة من خلال تشكيل مجالس للخبراء الاستشاريين الصناعيين في الأقسام العلمية كافة ممن يمثلون المجتمع المحلي، والأكاديميين والإداريين والخريجين على إشراك هذه الشرائح في وضع خطط التطوير والتحسين واقتراح تحديث المناهج واستحداث البرامج الأكاديمية وغيرها.

٠      تهتم الجامعة وأقسامها ومراكزها كافة بتلقي مقترحات منتسبيها وشكاواهم، والتعامل معها بإيجابية عالية من خلال وجود صناديق للاقتراحات وشعبة متخصصة وهي شعبة شؤون المواطنين ترتبط بمكتب رئيس الجامعة تهتم بتلقي طلبات المقابلة وتنظيم المقابلات والاستماع للشكاوى لإيجاد الحلول لها. فضلا عن تحديد أيام خاصة من كل أسبوع لمقابلة المواطنين سواء من قبل السيد رئيس الجامعة أو السادة المساعدين أو السادة رؤساء الأقسام العلمية.

٠      يوجد تعريف واضح ومعلن بخدمات المؤسسة التعليمية من خلال نشر استراتيجية الجامعة وإصدار الأدلة المختلفة حسب الأقسام والمراكز والدوائر.

٠      توجد معايير واضحة ومحددة لاختيار الجهات الخارجية وتصنيفها والتي يتم التعاون أو التعاقد معها في مجالات مختلفة حسب طبيعة التعاون. كما تتوافر ضوابط تنظم إجراءات التعاقد مع الجهات الخارجية المتخصصة أو المعنية.

٠      يتموضعالميزانية وفقاً لخطة التحسين والتطوير إذ أخذ قسم الشؤون المالية بنظر الاعتبار متطلبات التحسين والتطوير والتوسعات وإنشاء وتأهيل البنى التحتية وتحسين المختبرات التعليمية وغيرها عند اقتراح الميزانية السنوية.

٠      تتوفر في الجامعة شعبة لتدريب الملاكات التدريسية وتطويرها ترتبط بمكتب المساعد العلمي تهتم ببناء القدرات وتطويرها سواء للقيادات الجامعية ي أو أعضاء الهيأة التدريسية. فضلا عن وجود نظام للتدريب والتطوير للموظفين من قبل قسم الموارد البشرية يتم من خلاله زج الموظفين بدورات حسب التخصص لغرض بناء القدرات. من ناحية أخرى يضطلع قسم ضمان الجودة بهذه المهمة من خلال البرامج التدريبية التي يضعها في مجالات مختلفة حسب تخصص وطبيعة عمل القسم والاهتمام بمراعاة جودة البرامج التدريبية.

٠      تهتم أقسام ومراكز ودوائر الجامعة بالاستخدام الأمثل لنظم المعلومات والإدارة الإلكترونية من خلال تدريب الموظفين عليها ومتابعتهم وإقامة ورش عمل لهم وتحديد أعضاء ارتباط.

٠      تعتمد الجامعة مبدأ تكافئ الفرص والعدالة في التعيين والاختبار والمنح والحوافز.

٠      تم استحداث شعبة شؤون الترقيات العلمية خلال هذا العام الدراسي ترتبط بمكتب المساعد العلمي تعمل خلالها اللجنة الجامعية للترقيات العلمية، بالإضافة الى وجود لجان ترقيات في الأقسام كافة. تهتم بتطبيق سياسات وتعليمات الترقيات العلمية وتعلن عنها بشكل مستمر من خلال الكتب والإعمامات أو إقامة ورش عمل في هذا المجال، فضلا عن تشكيل لجنة مركزية للنظر في اعتراضات الترقيات العلمية.

٠      تهتم الجامعة بشكل كبير بنشر معلوماتها وبياناتها متضمنة (رؤية المؤسسة ورسالتها. وأهدافها .والبرامج والمقررات والدرجات الأكاديمية ومتطلبات القبول والتخرج وأعضاء مجالس الجامعة والكليات والأقسام وأعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة) عبر المواقع الإلكترونية للجامعة وللأقسام والمراكز كافة فضلا عن الإعلان عنها في بعض مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى. كما يتم إصدار دليل للطالب سنوياً.

٠      توفر الجامعة نظاماً للثواب والعقاب في ضوء معايير محددة يضمن عدم التمييز بين الطلاب واحترام مبادئ حقوق الإنسان. كما تهتم الجامعة باشراك الطلبة ببعض القرارات وحل المشكلات من خلال تشكيل فرق عمل أو استطلاع آراء للطلبة.

٠      تعمل الجامعة على نشر ثقافة الاستخدام الأمثل للتقنيات والأجهزة الحديثة والاهتمام بوجود نظام للضوابط الأخلاقية لاستخدامها وإصدار تعليمات وأدلة عمل لها.

٠      تعمل الجامعة وفق قوانين وتعليمات الحماية الفكرية التي تؤمن حماية البحث والنشر العلمي وتأليف وترجمة الكتب والحصول على براءات الاختراع.

٠      تحدد الجامعة وبشكل مستمر ودوري آلياتها وإجراءاتها الخاصة بتقييم سياساتها وإجراءات العمل والمنشورات من خلال إعداد تقارير التقييم الذاتي وفق معايير مختلفة وعلى مستوى المؤسسة والأقسام. فضلاً عن تشكيل لجان متخصصة بمراجعة إجراءات العمل وتبسيطه وإعداد الأدلة ذات العلاقة.

٠      تهتم الجامعة بتطبيق نظام التدقيق الداخلي للجودة وعمليات التقييم الذاتي في مختلف الإجراءات والمهام والأنشطة التي يقوم بها قسم ضمان الجودة وشعب ضمان الجودة في الأقسام العلمية سواء الخاصة باعتماد وجودة المختبرات أو التصنيف الوطني أو الاعتماد البرامجي أو المؤسسي. ويتم ذلك من قبل مدققي جودة معتمدين داخل الجامعة.

٠      تعمل المؤسسة التعليمية على مقارنة إدائها مع مؤسسات تعليمية عالمية رصينة من خلال اعتماد التوأمة أو تطبيق معايير اعتماد دولية مثل اعتمادية ABET.

٠      للجامعة دور في تحديد مواصفات الوظائف وشروط التعيين والإعلان عنها من خلال تحديد الحد الأدنى من المؤهلات العلمية والأكاديمية والشخصية لشاغلي الوظائف وتحديد خطة الموارد البشرية حسب احتياجات الأقسام والمراكز والدوائر كافة.

٠      إنشاء وحدة دراسات وتخطيط تنتمي إليها كوادر كفوءة.

٠       لا يوجد تمثيل لأرباب العمل في مجلس الجامعة ولا في مجالس الأقسام العلمية، وإنما سعت أقسام الجامعة كافة الى تشكيل مجالس من الخبراء الصناعيين الاستشاريين الذين يمثلون أرباب العمل من المؤسسات والشركات المختلفة وحسب تخصص كل برنامج أكاديمي. يتم اللقاء بهم مرة أو مرتين بالسنة ويجري طرح أبرز المشكلات والتحديات التي تواجه البرنامج، ورفع عدد من التوصيات بشأن محاور مختلفة من العملية التعليمية. كما لا يوجد تمثيل للطلبة بتلك المجالس.

٠       لا توجد آليات معينة لاستقطاب العاملين الأكفاء إذ يعد قرار الاستقطاب والتعيين مركزي من قبل الوزارة.

٠       من خلال استطلاعات الرأي لعينات من منتسبي الجامعة التي يقوم بها قسم ضمان الجودة والأداء الجامعي، تبين تدني في مستوى تحقق الرضا الوظيفي الكامل للمنتسبين أو الشعور بالأمان الوظيفي، وضعف نظام التامين الصحي. ويرجع سبب ذلك الى أسباب عدة لعل أهمها عدم انسجامهم مع طبيعة الأعمال والمهام التي يقدمونها بسبب تعيينهم في وظائف لا تتناسب مع اختصاصاتهم أو مؤهلاتهم.

نقاط القوة

نقاط الضعف

٠  يعمل  القسم على تنويع مصادر التمويل من خلال الدراسات المسائية والموإزية والتأييدات والمراكز البحثية ومن خلال إجراء الفحوص المختبرية في مختبرات المراكز البحثية أضافة الى التخصيصات من الموازنة العامة التشغلية للدولة العراقية .

٠  تتضمن الخطة المالية للجامعة موارد مالية كافية لمواجهة المخاطر المحتملة وفك الاختناقات والصيانة والحوافز سواء من بعض أبواب الصرف ذات العلاقة أو من صندوق التعليم العالي.

٠  توجد شعبة مالية متخصصة تتولى مسؤولية إدارة الشؤون المالية (قسم الشؤون المالية ترتبط ضمن الهيكلية بمكتب المعاون  الإداري،

٠  توجد ضوابط ولوائح للصرف وتحديد الصلاحيات والجهات المخولة في أوجه الإنفاق المالي

٠  يطبق القسم النظام المحاسبي الموحد الذي يعتبر من اهم وأدق النظم المحاسبية المهنية.

٠  تخضع الشعبو المالية الى  قسم  الرقابة والتدقيق الداخلي في رئئاسة بالجامعة وله نظام عمل يؤمن عملية التدقيق والرقابة المالية الداخلية.

٠  يوجد في القسم العدد الكافي من القاعات الدراسية ومكاتب أعضاء هيئة التدريس والمختبرات

٠  يهتم القسم بتطبيق معايير الجودة الخاصة بالبنى التحتية من خلال إجراء الزيارات المتعددة سواء من شعبة ضمان الجودة أو لجان مختصة بهذا الغرض وإعداد الكشوفات والتقارير.

٠  يهتم القسم بمتابعة وتوفير إجراءات الصحة والسلامة المهنية وذلك من قبل شعبة اعتماد المختبرات في قسم ضمان الجودة الجامعية  الذي يعمل على تدقيق متطلبات السلامة الفردية والجماعية وتنفيذ توصيات قسم الاعتماد في جهاز الإشراف والتقويم العلمي بموجب استمارة ترتيب المختبرات التعليمية وفق معايير GLP. فضلا عن وجود لجنة تقوم بالأشراف على تداول المواد الكيمياوية والبايولوجية والسامة والخطرة ولجنة CBRN.

٠  يوفر القسم تقنيات معلومات متطورة وكافية ومتاحة من حيث العدد والنوعية والإدامة وتتسم بالمرونة، كما في الخدمات التي يقدمها مركز تكنولوجيا المعلومات ومركز الخدمات الثقافية الإلكترونية.

٠  يعمل القسم على توفير الدعم الفني اللازم في استخدام تقنيات الاتصالات والمعلومات من خلال مركز تكنولوجيا المعلومات في الجامعة.

٠  يتم استخدام تقنية المعلومات في اغلب فعاليات االقسم مثل نظام تقييم الأداء ونظام ترميز الأجهزة المختبرية الموحد، ونظام تسجيل الندوات والورش (ندوتي). فضلا عن أنظمة الامتحان التنافسي للطلبة.

٠   هناك ضعف بالتنسيق بين الخطط المالية وبين الخطة الاستراتيجية لا سيما عند صياغة ومراجعة رؤية ورسالة وأهداف القسم . ويجري التخطيط المالي بمعزل عن الخطة الاستراتيجية إلا انه يتم مراعاة الاحتياجات الفعلية للقسم وأهدافه عند التخطيط.

٠     تتوافر قاعدة بيانات بالموارد المادية ولكن لا تتوافر بيانات حول الاحتياجات المطلوبة منها.

٠     توجد صعوبة في إعداد خطط طويلة المدى تتضمن الاحتياجات من الموارد المادية إذ يتم إعداد خطط لكل ثلاث سنوات ولا تشتمل على اغلب عناصر ومدخلات العملية التعليمية.

٠     المركزية في آليات الصرف وعدم الاستقلالية عن التعليمات

نقاط القوة

نقاط الضعف

٠  يتم مراجعة المناهج بشكل دوري اعتماداً على آراء الشركاء في العملية التعليمية وهم الخريجون، أرباب العمل، الكادر التدريسي.

٠  تحقيق المناهج لرؤية ورسالة وأهداف كل القسم.

٠  وجود توافق إلى حد ما بين المناهج الحالية المعمول بها وما يطلبه مجلس اعتماد البرامج الهندسية والتكنولوجية  ABET والمجلس العراقي لاعتماد التعليم الهندسي على أمل أن يتم تطبيق المناهج التي تم تصميمها بموجب نظام المقررات لاحقا لأنه يتطابق كليا مع النسب المطلوبة من قبل الجهات أعلاه من ناحية نسب دروس الرياضيات والعلوم الأساسية والهندسة.

٠  إضافة برامج تعليمية جديدة في الأعوام الأربعة المنصرمة لتغطية متطلبات سوق العمل.

٠   يتم عمل توصيف لكل مقرر دراسي ويتم تحديثه سنوياً.

٠  يتم أخذ آراء الطلبة من خلال الاستبانات حول مدى فهمهم للمخرجات التعليمية لكل كورس      Learning Outcomes  Courseضمن منهجهم وتضمينه ضمن تقرير التقييم الذاتي لكل قسم والذي يتم كتابته سنوياً.

٠  من خلال تقييم الطالب لنفسه Student Ratingوتقييم التدريسي للطالب Instructor Ratingيتم استخلاص ملاحظات تمخض عنها مقترحات لتحسين أداء الطلبة في كل كورس يتم طرحه في المستقبل.

٠  استحداث قاعة مهيئة   الى  Problem Basic Learning

٠   اعتماد أغلب المناهج على الكتب المرجعية العالمية الحديثة.

٠      كان من المؤمل تطبيق نظام المقررات الذي يعتمد بشكل أساسي على نظام Credit Hoursكي تصبح البرامج التعليمية المقدمة من قبل الكليات متوافقة مع النظام العالمي السائد، لكن حال دون ذلك أسباب فنية.

٠      ضعف متابعة متطلبات سوق العمل ومعرفة آراء المستفيدين في مستوى الخريجين ونوعية التخصص المطلوب وكذلك اكتساب الخريجين لبعض المهارات وهذا يمكن تقويته عمليا من خلال لجان الخبراء الصناعيين الذين هم على احتكاك مباشر مع الخريجين.

٠      افتقار بعض الطلبة والتدريسيين إلى العلم بالمخرجات التعليمية أو مهارات الخريج Graduate Outcomes المطلوب تحقيقها على مستوى البرنامج التعليمي (كانت تسمى سابقا a-k والآن 7-1).

٠      لا يتم استهداف المخرجات التعليمية CIOعند تصميم الأسئلة في عدد من الأقسام.

٠      ضعف في الإعلان عن البرامج التعليمية التي تمنحها الجامعة من خلال أقسامها على المستوى العربي والعالمي والذي انعكس سلباً على استقطاب الطلبة العرب والأجانب إضافة إلى أسباب أخرى لا تتعلق بالجامعة حصراً.

٠      عدم تضمين مهارات التعلم الذاتي ضمن الاستراتيجيات المتبعة للحصول على المخرجات التعليمية لكل كورس.

نقاط القوة

نقاط الضعف

٠ من ثمار الاستقلال الإداري للقسم هو تطبيق سياسة التقديم والقبول المباشر إلى أغلب أقسام، الجامعة مما يعزز تحقيق رغبة الطالب في الحصول على التخصص الذي يرغب في إكمال دراسته فيه.

٠   إن سياسات القبول على مستوى الدراسات الأولية (القبول المباشر، الموازي، المسائي) معلنة ويمكن الحصول عليها بسهولة من خلال الموقع الالكتروني.

٠   إن إجراءات القبول المباشر والمسائي تتسم بالشفافية وتكافؤ الفرص.

٠   إن سياسات الانتقال من برنامج تعليمي (قسم/ فرع) إلى برنامج تعليمي آخر معلنة للجميع.

٠   يمكن للطالب تقديم اعتراض على قبوله في حال شعر بأنه يمكنه أن يقبل في برنامج آخر.

٠   وجود لجان للإرشاد التربوي والعلمي في كل مرحلة من وتحسب ساعاتها ضمن نصاب التدريسيين.

٠    يوجد صندوق للتكافل الاجتماعي لدعم الطلبة المتعففين.

٠   وجود مطعم مركزي لتقديم الوجبات الساخنة للطلبة داخل الجامعة.

٠   وجود خطة للأنشطة الطلابية (رياصية، فنية) معلنة وواضحة ويتم تحديثها سنوياً، مع حث الطلبة على المشاركة بها وتقديم الدعم لإنجاحها.

٠   تنوع أساليب تقييم الطلبة وعدم الاقتصار على الامتحانات التحريرية، بل تعداه إلى التقييم المختبري والتقييم على التقارير.

٠   من خلال الحقائب التعليمية، يتم مراجعة وتحليل تقييمات الطلبة وكتابة المقترحات لتطويرها.

٠   تم تطبيق أسلوب الممتحنين الخارجيين بالنسبة لبعض دروس المراحل المنتهية بإشرافرئاسة الجامعة.

٠   يتم أخذ رأي الطلبة في إعداد جداول الامتحانات النصف فصلية والنهائية ويتم إعلانها لهم في مواعيد مناسبة

٠   ضمن أولويات القسم في تطبيق التعليم الالكتروني، تم إجراء الامتحانات للطلبة للعام الدراسي 2020/2019 للدورين الأول والثاني بشكل الكتروني مع التصحيح بشكل الكتروني.

٠    يتم توزيع الكتب بشكل مجاني إلى الطلبة.

٠    وجود وحدات لمتابعة الخريجين ووجود قاعدة بيانات للخريجين في القسم 

٠ لا توجد إجراءات واضحة لتقديم العون للطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة.

٠    • عدم وجود جوائز أو مكافآت خاصة بالطلبة المتميزين المشاركين في الأنشطة الرياضية والفنية

٠   عدم وجود بعض المنشآت الرياضية المهمة

٠   قلة المساحات الخضراء في الجامعة مع العدد الهائل من الأبنية مع أهميتها.

٠   لايتم أخذ آراء الطلبة بمستوى الخدمات المقدمة لهم من أجل الارتقاء بها مستقبلا.

٠   عدم كفاية أعداد الأجهزة المختبرية وأجهزة الحاسوب نسبة إلى أعداد الطلبة في أغلب الأقسام.

٠   عدم جدوى أو فاعلية التدريب الهندسي للطلبة لأسباب كثيرة منها قلة المتابعة من قبل الأقسام وكذلك عدم جدية الجهات التي تدرب الطلبة في زجهم ضمن برامج تدريبية معتمدة.

٠    بسبب أعداد الطلبة، يصعب تطبيق مبدأ التعلم عن طريق

لأن ذلك يتطلب قاعاتProblem Based Learning

بترتيب معين مع توفير أجهزة حاسوب وانترنيت ومصادر.

٠   اقتصار عدد من أساليب تقويم الطلبة على اختبار قدراتهم في الحفظ والاسترجاع دون استكشاف قدراتهم على الاستنتاج والتحليل والإبداع والابتكار.

٠     عدم وجود طلبة أجانب على مستوى الدراسات الأولية.

٠   عدم وجود منح دراسية مخصصة للطلبة الأجانب ضمن الدراسات الأولية.

٠   أغلب الكتب التي يتم توفيرها للطلبة إما مستهلكة أو قديمة من ناحية الطبعة أو لم تعد ذات جدوى بسبب التطور الحاصل في الموضوع.

٠   ضعف الصلة بين الجامعة وخريجيها من خلال وحدات متابعة الخريجين.

٠   قلة عدد البرامج التدريبية المعدة للخريجين من أجل الولوج إلى سوق العمل.

٠   عدم إقامة ملتقيات سنوية من قبل الجامعة أو أقسامها هدفها توظيف خريجيها.

عدم تمثيل الطلبة ضمن مجالس القسم أو مجلس الجامعة.

نقاط القوة

نقاط الضعف

٠      توفر العديد من أعضاء الهيأة التدريسية من ذوي الكفاءة العالية في التخصصات المختلفة في الدراسات العليا.

٠      العدد الكبير لأعضاء الهيأة التدريسية يقابله إثراء للبحث العلمي والنشر العلمي الرصين.

٠      توجه الكثير من أعضاء الهيئة التدريسية إلى النشر في مجلات عالمية رصينة ذات معامل تأثير IFأو Cite Score مما أدى إلى حصول الجامعة على مراكز متقدمة في تصنيفات مختلفة.

٠      تنوع برامج الدراسات العليا وفي تخصصات مختلفة لمنح شهادات الدبلوم العالي، الماجستير والدكتوراه.

٠      تزايد أعداد الحاصلين على الشهادات العليا من خريجي الجامعة العالمية.

٠      خطط الدراسات العليا في كل تخصص واضحة ومعلنة.

٠      حصول التطوير الدائم للمحتوى العلمي لمناهج الدراسات العليا بما يواكب التطورات العلمية المتسارعة.

٠      تشجيع أعضاء الهيئة التدريسية للحصول على إجازات التفرغ العلمي من أجل إجراء البحوث الرصينة.

٠      تعتمد الجامعة لتنشيط حركة البحث العلمي على وضع مبادرات تحفيزية ووضع آليات لتشجيع البحث العلمي منها مبادرة نشر (250) بحث علمي في مجلات عالمية

٠      قلة اشتراك الأساتذة الأجانب في برامج الدراسات العليا (كتدريس، إشراف، مناقشة).

٠      عدم وجود طلبة أجانب منخرطين في أي من برامج الدراسات العليا.

٠      عدم وجود منح دراسية مخصصة للطلبة الأجانب ضمن الدراسات العليا.

٠      قلة البرامج التي تتطرق إلى أخلاقيات البحث العلمي وكيفية كتابة بحث علمي، أو رسالة ماجستير، أو أطروحة دكتوراه ضمن المناهج.

٠      عدم وجود خطة واضحة للبحث العلمي تصب في معالجة المشاكل والمعوقات التي تعاني منها المؤسسات الحكومية بسبب ضعف التواصل ومحدودية الدعم المالي.

٠      محدودية الدعم المالي للسادة الباحثين الذين نشروا بحوثهم في مجلات عالية رصينة واقتصار الدعم على من نشر بحوثا في مجلات رصينة لها Cite Score على أن تكون ضمن الربع الأول بحسب تصنيف

https://www.scimagoir.com/

٠      اقتصار نشر أسماء وخلاصات البحوث المنشورة في مجلات عالمية رصينة ضمن المواقع الالكترونية لبعض الأقسام وعدم التحديث المستمر لها.

٠      عدم وجود أجهزة مختبرية خاصة فقط لإجراء البحوث بل هي نفسها التي يتدرب عليها الطلبة.

٠       عدم ربط قاعات مكتبة القسم بالانترنيت.

٠      مع وجود المكتبة العلمية الافتراضية العراقية أ٧5ا، إلا أنها محدودة الفائدة من ناحية الوصول إلى دور النشر

.ELSEVIER, SPRINGER, etc. المهمة مثل

٠      على الرغم من تزايد النشر في المجلات العالمية الرصينة إلا أن أعدد البحوث المنشورة لا زالت دون المستوى المطلوب مقارنة بأعداد التدريسيين في الجامعة.

٠      كتابة اسم الجامعة واسم القسم الذي ينتمي له التدريسي الباحث واسم الباحث بصيغ مختلفة مما يؤدي إلى عدم تسجيل عدد من البحوث ضمن رصيد الجامعة أو ضمن رصيد الباحث وضياع الجهود.

نقاط القوة

نقاط الضعف

٠      يقوم القسم من خلال فرع الهندسة البيئية والصحية بتقييم الأداء البيئي وتحسينه لبعض المشاريع.

٠      يساهم القسم في إجراء البحوث والدراسات المختلفة التخصصات التي تعالج المشاكل التي تواجه المجتمع.

٠      يقوم القسم من خلال الهيئة التدريسية بتقييم براءات الاختراع التي ترد له من الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية.

٠      يقوم القسم بإجراء العديد من الدراسات الاستشارية لقطاعات المجتمع المختلفة وكذلك إجراء الفحوص المختبرية لحقل العمل.

٠      يتم إتاحة الفرصة لأساتذة القسم للمساهمة في حل مشاكل المجتمع من خلال تنسيبهم لمدة محددة في قطاع مجتمعي معين أو مؤسسة معينة.

٠      يساهم القسم في رفع كفاءة مؤسسات المجتمع من خلال الدورات التدريبية التي ينظمها مركز التعليم المستمر.

٠      قيام العديد من منتسبي القسم بإجراء زيارات إلى دور الأيتام والعجزة ومرضى السرطان وحملات التبرع بالدم وتقديم المساعدة لهم.

٠ إقامة ورش متخصصة لجميع قطاعات البناء والتشييد.

٠      للقسم نشاطات ملموسة في مجال تطوير الطاقات المستدامة والمتجددة وكذلك فيما يخص البيئة والتلوث البيئي من خلال عقد العديد من المؤتمرات والندوات والحلقات النقاشية في هذا المجال وغيره من مجالات خدمة المجتمع.

٠      لا توجد خطة استراتيجية ذات أهداف محددة لخدمة المجتمع.

٠      ما زالت هناك فجوة بين القسم وقطاع التشييد والبناء.

٠      ضعف التنسيق بين القسم ومنظمات المجتمع المدني للاستفادة من خدمات القسم.

٠      ضعف الموارد المالية اللازمة لتمويل مشاريع يقوم بها القسم لخدمة المجتمع.

٠      ما تقوم به القسم من مؤتمرات وندوات تصب في خدمة المجتمع لا تخضع لخطة مدروسة.

٠      قلة أو عدم سعي الباحثين في القسم من أجل نشر البحوث التطبيقية التي أسهمت في وضع حلول لمشاكل يعاني منها المجتمع.

. عدم وجود وحدة إدارية لتسويق البحوث والخدمات التي تقدمها الجامعة للمجتمع.

٠       قلة التمويل من قبل الجهات الحكومية إلى الجامعة والتي بدورها تنعكس على قلة تمويل القسم من أجل توسيع نشاطاته في خدمة المجتمع.

٠       عدم إشراك متخصصين من القطاع الخاص للاطلاع على مشاريع تخرج طلبة الجامعة والذين يمكن الاستعانة بهم كمراقبين ويمكن عمل ذلك من خلال ورش عمل لهذه المشاريع واطلاعهم عليها ويمكن اختيار ما هو الأفضل منها من أجل تطويره واعتماده ليكون نواة لبراءات اختراع سققبلية فى مجالات صفا جدة وتكنولوجية مختلفة.

٠      عدم توفر الكوادر البشرية بصورة كافية في بعض شعب ضمان الجودة في القسم

٠      خطط التحسين في القسم قد لا ترقى في المستوى إلى ما تطمح إليه القسم في تطوير مؤسساته والحصول على الاعتمادية البرامجية والمؤسساتية.

٠       عدم وجود آليات لمتابعة تنفيذ خطط التحسين الموضوعة.

٠       لا توجد مخصصات مالية لشعب ضمان الجودة في القسم من أجل تنفيذ أنشطتها.

٠       عدم الإيمان الكامل من قبل كثير من الكوادر التدريسية والموظفين بجدوى تطبيق أساليب ضمان الجودة من أجل تذليل الصعاب

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

٠      تزايد الاهتمام من قبل رئاسة الجامعة بإعداد الخطط الاستراتيجية ومتابعة تنفيذها مما يدل على زيادة فرص تنفيذ الخطط ورفع مستوى أداء القسم.

٠      تبني رئاسة الجامعة مشروعات لتحسين وتطوير جودة التعليم العالي.

٠      تزايد الاهتمام على المستوى المحلي، العربي والعالمي بضمان جودة التعليم للحصول على الاعتماد المؤسسي والبرامجي من قبل المؤسسات الرسمية المختصة.

٠      إنتشار ثقافة الجودة في مؤسسات حكومية وغيرها.

٠      تزايد الطلب على التعليم الجامعي الرصين مما يفتح أبواباً في تنويع مصادر الدخل للقسم.

٠      تزايد الطلب على الخدمات الأخرى المقدمة من القسم كإجراء الفحوص والدورات التدريبية والخدمات الاستشارية.

٠      تزايد الطلب على الخريجين من قبل سوق العمل في حال دخول الشركات الاستثمارية إلى العراق وما يترتب عليه تطوير في مهارات ومعارف وقدرات الخريجين.

٠      عقد اتفاقيات التوأمة بين القسم والجامعات العالمية

٠      دخول الكليات الأهلية المنافسة في طرح برامج تعليمية تقبل مخرجات الدراسة الإعدادية بمعدلات منخفضة وبفارق كبير عما يطلبه القسم.

٠      التنافس يشمل أيضا استقطاب مخرجات الدراسة الإعدادية من قبل الجامعات الحكومية.

٠      اكتفاء سوق العمل من استقطاب خريجين في تخصصات معينة يشكل تهديدا لاستمرارية برامج تعليمية معينة.

٠       النظرة المتدنية لبعض التخصصات من قبل المجتمع.

٠      عدم وجود توازن بين أعداد الخريجين والاحتياجات الفعلية لسوق العمل.

٠      انعدام أسلوب التبرع لدعم نشاطات القسم المختلفة من قبل خريجي القسم نفسه مما أصبح له مكانة اجتماعية مرموقة، وهناك شواهد كثيرة لحالات التبرع في العديد من الجامعات العالمية الرصينة.

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

٠      إمكانية تحديث الهيكل الإداري للقسم بناء على مقتضيات العمل من خلال رفع مقترح إلى رئاسة الجامعة بذلك

٠    يعتبر موقع الجامعة موقعا متميزا من الناحية الجغرافية والذي ينعكس بدوره على القسم.

٠      العلاقات الجيدة التي تربط رئاسة القسم بالقيادات الجامعية مع مسؤولين حكوميين في وزارات مختلفة

 .   سياسة التعيين في القسم على قلته إلا أنه لا يرتكز على الحاجة الفعلية والتخصصات المطلوبة.

٠ إن عملية دمج أو استحداث أو إعادة تسمية وحدة إدارية معينة يتطلب إزاءها استحصال الموافقات الرسمية رئاسة الجامعة ومن الوزارة

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

٠ إن التخطيط الاستراتيجي على المستوى الحكومي يعزز وينوع مصادر التمويل المالي للقسم من خلال رؤيتنا لتبني استحداث مراكز ووحدات من شأنها أن تعزز مصادر التمويل وإيجاد الآليات المناسبة لتحقيق ذلك.

٠ صعوبة الحصول على التمويل الكافي لاحتياجات القسم في حال وجود متطلبات ضرورية إضافية.

٠ تنويع مصادر الدخل قد يقف حائلا أمامه المنافسة من قبل أقسام أخرى.

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

٠      إن تفعيل دور الخريجين وأرباب العمل سيسهم بشكل فاعل في عملية تطوير المناهج وتلبية متطلبات سوق العمل وبالتالي استمرارية التحسين والتطوير في أداء القسم.

٠      إن التغيرات والتطورات المتسارعة في سوق العمل تتطلب وضع استراتيجيات في التعليم والتعلم تتوافق مع تلك التطورات.

٠      إن تحقيق النسب المطلوبة من دروس الرياضيات والعلوم الأساسية وكذلك النسب المطلوبة للدروس الهندسية من قبل المجلس العراقي لاعتماد التعليم الهندسي  ABET يعد خطوة أولى في سلم الحصول على الاعتمادية البرامجية للبرامج الهندسية

٠ إن أسلوب إعطاء المحاضرات عن بعد الذي فرضه الواقع الصحي الحالي لا يعني أبدا أن يكون الوصول إلى محاضرات التدريسيين المكتوبة والمرئية متاحاً للجميع، بل يجب أن يتم تقنين ذلك لإيصال المحاضرات فقط إلى طلبة القسم لأن ذلك يشكل مصادرة لجهود القسم بكوادره المختلفة من قبل المنافسين.

٠ إن عدم الاعتماد على نظام الوحدات المعمول به عالمياً يضع القسم أمام تحديات كثيرة ومن أهمها عدم التمكن من معادلة شهادات خريجي الجامعة من قبل الجامعات العالمية. ٠

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

٠      انخفاض مستوى جودة طلبة وخريجي الجامعات الأهلية مع المبالغ الكبيرة التي تتطلبها الدراسة فيها.

٠    إن الجامعة هي المصدر الرئيسي لتزويد المجتمع ككل (مؤسسات قطاع عام، مختلط وخاص) بالموارد البشرية لضمان استمرارية نشاط هذه المؤسسات بوتيرة متصاعدة.

٠       إن الانفتاح على العالم وسهولة الحصول على المعلومة من قبل الطلبة أضاف مسؤولية كبيرة على الهيئة التدريسية من أجل توسيع وتحديث معلوماتهم كي يتمكنوا من الإجابة على استفسارات وأسئلة الطلبة.

٠      إن تحقيق رغبة الطلبة في دراسة التخصصات التي يطمحون بدراستها قد يقف أمامه موضوع المعدل الذي حصل عليه من الدراسة الإعدادية؛ لذا يعتبر هذا الموضوع تهديداً لاستمرارية رغبة الطالب في امتلاك مهارات التخصص الذي لا يرغب فيه.

٠      امتناع الطلبة عن الالتحاق بأقسام أو فروع معينة لأسباب قد تكون غير منطقية.

ضعف استيعاب الخريجين ضمن سوق العمل يجعل من الطلبة الدارسين في حالة نفسية وصحية صعبة.

٠       توجه عدد لا يستهان به من خريجي الإعدادية إلى الدراسة في جامعات خارج العراق لأسباب عديدة.

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

٠      تزايد الطلب على برامج الدراسات العليا في التخصصات التي يقدمها القسم.

٠      تزايد ثقة المجتمع ببرامج الدراسات العليا التي يمنحها القسم.

٠      ازدياد الدعم المقدم لطلبة الدكتوراه من أجل إنجاز بحوثهم من خلال فرض الوزارة التعاقد مع المؤسسات الحكومية ذات العلاقة لتمويل إنجاز هذه البحوث، ويؤمل من الوزارة وجميع المؤسسات الحكومية إعادة تمويل إنجاز بحوث الماجستير كما كان معمول به فيما سبق.

٠      إن السمعة الطيبة التي يتمتع بها بين القسم جعلته مقصداً من قبل العديد من المؤسسات في مختلف القطاعات من أجل التعاون في إنجاز الدراسات والتصاميم والبحوث ذات العلاقة.

٠      نظراً لقيام الكثير من أساتذة الجامعة بنشر بحوثهم في مجلات علمية رصينة؛ لذا أصبحوا معروفين عالمياً مما أدى إلى الاستعانة بخبراتهم في مجال تقييم البحوث وبالتالي رفع مكانة القسم والجامعة بين الجامعات على المستوى العالمي.

٠      بناء على ماورد في النقطة أعلاه، يتطلب من التدريسيين التحرك على مستوى الاستفادة من خدماتهم من خلال مناقشة الرسائل والأطاريح لطلبة من جامعات أخرى مناظرة محلية، عربية وعالمية، وكذلك الإشراف على طلبة تلك الجامعات وعمل بحوث مشتركة.

٠      بالرغم من أن درس اللغة الإنكليزية يعد أحد الدروس المنضوية ضمن مناهج الدراسات العليا إضافة إلى الدراسات الأولية، إلا أن مستوى الطلبة في اللغة يعتبر متواضعاً خاصة إذا وضعنا بعين الاعتبار ضرورة التواصل مع العالم من خلالها وخاصة لطلبة الدراسات اسيا.

٠     المنافسة مع الأقسام المماثلة في الجامعات  الحكومية الأخرى في تقديم برامج دراسات عليا

٠     نقص إدراك بعض أطراف المجتمع إلى أهمية البحث

العلمي ودوره في رقي المجتمعات.

٠     التطور التكنولوجي المتسارع في المعلومات، الأجهزة

المختبرية، والمعدات المستخدمة في إجراء البحوث

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

. وجود العديد من مؤسسات القطاع العام، المختلط والخاص تطلب استشارة القسم في إجراء دراسات، بحوث، اختبارات وغيرها من الخدمات التي تقدمها الجامعة.

٠ احتياج مختلف القطاعات إلى عدد من خريجي القسم للعمل فيها

٠      ضعف الوعي لدى المسؤولين عن القطاعات المختلفة في الأدوار التي من الممكن أن يضطلع بها القسم في خدمة المجتمع.

٠      ضعف التنسيق بين القطاعات العاملة المختلفة وبين القسم من أجل الاستفادة من الخدمات التي تقدمها القسم للمجتمع.

٠      لا توجد استراتيجيات لدى القطاعات المختلفة من أجل الاستفادة من خدمات القسم في تطوير عملها.

٠      قد تقف حائلا بعض التشريعات والقوانين بالضد من التعاون الفاعل بين القسم والقطاعات المختلفة.

نقاط الفرص

نقاط التهديدات

٠      الاهتمام على جميع الصعد في أهمية ضمان الجودة في العملية التعليمية.

٠      تماشياً مع المحيط العالمي، فقد ارتبط الطلب على الخريجين من الكليات والأقسام الحاصلة على الاعتماد البرامجي المؤسسي.

٠      الاستفادة من أساليب تقييم الأداء وأهمها التصنيف الوطني والمقارنة مع نظراء لقسامنا في تحسين النقاط الإيجابية ومعالجة النقاط السلبية وبالتالي الارتقاء بمستوى أداء القسم بين نظرائه من الأقسام على المستوى المحلي.

٠      عدم الاهتمام على جميع الصعد في أهمية ضمان الجودة في العملية التعليمية.

٠      عدم الاستفادة من أساليب تقييم الأداء وأهمها التصنيف الوطني والمقارنة مع نظراء القسم في تحسين النقاط الإيجابية ومعالجة النقاط السلبية للارتقاء بمستوى أداء القسم